قریب منكم، یشبھكم وتشبھونه ، یلھمكم، یرسم الضحكات على وجوھكم
یوقظ التراث الحي في داخلكم
إنه المسرح "أبو الفنون"
ملھم الإنسان ومحفزه للرقي الفكري
لأنه الأصل، ولأنه مرآة مجتمعنا وأسلوب حیاتنا
ولأنه سوریا بعبقھا القدیم وعشقھا المتجدد..
أتینا إلیكم مع سلطان زمانووو لنرسم الضحكات على وجوه الناس
لنسترجع الحكایة، حكایة المسرح الشعبي، مسرح العائلة السوریة
في كل شارع، داخل كل بیت، في قلب كل محب..
سلطان زمانووو لیست أسطورة تروى ولا ملحمة تسرد..
إنھا قصصنا المرویة.. سرداتنا اللطیفة في الشتاءات الدافئة .. أحادیث أطفالنا و شبابنا
لنبتعد قلیلاً عن الواقع الافتراضي .. لنقترب أكثر من التواصل المحسوس ..
تعالوا معنا إلى عالمنا اللطیف
ھنا حیث تمتزج الضحكات مع بعضھا لتشكل مسرحا أنتم أبطاله ..